أصل المعنى هو: أن يعود المسلم إلى البادية ويقيم مع الأعراب بعد أن كان مهاجراً، وقد ورد في الروايات أنه حرام ومن الكبائر. وقد ورد في بعض الروايات أن السبب في تحريمه هو خشية الرجوع عن الدين. فكل هجرة من بلد الإسلام إلى بلد غيره ينقص فيها الدين، ولا يستطيع الشخص فيه الحفاظ على دينه، ولا يمكنه القيام بوظائفه الدينية يكون حراماً.