الاستفتاءات

في حالة تعذر الاعتذار من الشخص المغتاب بسبب النسيان لطول المدة أو لغيابه أو كان من الأموات، فهل أن الحج يغفر ذنب الغيبة، بناءً على ما ورد من أن الحج يغفر ذنب الإنسان كيوم ولدته أمه؟ وإذا كان الجواب بالنفي فما الواجب فعله؟

ورد في بعض الأخبار عن الأئمة الأطهار عليه السلام أن الوقوف بعرفة مغفرة للذنوب. ثم إذا لم تتمكّن من إرضاء من اغتبته، فاستغفر له فإنه كفّارة للغيبة.




  • الاستفتاءات