هذه المسألة راجعة للظروف الزمانية والمكانية ، وهي تختلف من شخص لآخر ومن مجتمع لآخر ، فإن كان بذل الطعام وإقامة المجالس الحسينية في زمان أو بلد مهما جداً قُدم على غيره من أفعال البر ، وإن لم يكن مهما ، ولو لوجود باذلين آخرين، فالأولى صرفه في مورد أهم.