الاستفتاءات

مع وجود اختلاف في القراءات فأي القراءات هي المعتبرة في قراءة القرآن؟ وهل يجوز لنا أن نتعلم قواعد التجويد والقراءة من أبناء العامة؟

الثابت أن قراءة القرآن لا تكون إلا بالقراءات الثابتة والمشهورة وهي التي كانت في زمن الأئمة المعصومين ( عليهم السلام)  دون غيرها، ويرجع في تحديدها إلى المصادر المختصة.   ولا إشكال في تعلّم أحكام التجويد من المخالفين من أجل ضبط أحكام التجويد والقراءة، وأما تعلم  التفسير والتأويل، فينبغي تعلم تراثنا المعرفي وتحصين النفس به من الانحرافات.




  • الاستفتاءات