نصوص ومقالات مختارة

  • تعارض الأدلة(145)

  • أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم

    بسم الله الرحمن الرحيم

    وبه نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    نحن في المعارف الدينية أطلقنا شعاراً منذ مدة وقلنا أننا إذا أردنا أن نفهم الدين فعلينا بالعقيدة أولاً وما لم تفهم العقيدة أولاً فلا يمكن فهم أي مفردة من المعارف الدينية يعني أن الإطار العام الذي تأطر به جميع المعارف الدينية الإطار ما هو لا كتاب الصلاة ولا كتاب الحج ولا كتاب الخمس بل هي المعارف العقدية الأساسية يعني التوحيد، النبوة، المعاد هذه متفق عليها لا يتبادر إلى ذهن أحد أنّه وقع اختلاف أبداً لم يقع اختلاف بين أحد من علماء المسلمين أن الأصول وأركان ومباني العقيدة هذه الأمور الثلاثة لا في الإسلام بل مذ نزلت الشريعة إلى يومنا هذا التوحيد، المعاد، النبوة، المبدأ المنتهى الواسطة ما بين المبدأ والمنتهى المبدأ هو الله المنتهى هو المعاد والذي يوصل المبدأ بالانتهاء هو الرسالة والبعثة هذه الأمور الثلاث إذاً العقيدة أولاً هذا على مستوى أهمية وترتيب المعارف يعني أنت عندما تريد أن تضع المعارف في الأولويات الأولوية الأولى للعقيدة وبعد ذلك تأتي مباحث أخرى من الأخلاق من الفقه من… إلى غير ذلك هذا السؤال الأوّل وجوابه السؤال الثاني ما هي أهم المصادر والمراجع لأخذ المعارف الدينية هنا القرآن أولاً إذاً حديثنا ماذا نحن أين إذاً على مستوى الأطر الأساسية في الدين المعارف العقدية العقيدة أولاً وهذا ما قاله أئمتنا عليهم أفضل الصلاة والسلام يعني هذا مو فهم واستنباط شرعي أوّل الدين معرفته ابتداء من العقيدة مو الابتداء بكتاب الاجتهاد والتقليد ولا الابتداء بكتاب المكاسب المحرمة أبداً الابتداء بالتوحيد وعلى مستوى المصادر قال ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا أحدهم كتاب الله وعترتي أهل بيتي وأحدهما أكبر من الآخر إذاً تذهب أنت إلى الأصغر أو تذهب إلى الأكبر تذهب إلى الأكبر وهذا معناه أن القرآن أوّل إذاً على المباني العقلية على المباني المعرفية على المباني النصية كلها تقول القرآن أولاً تطبيقاً لهذا الذي أشرنا إليه قلنا نريد أن نطبق ذلك على الإمامة المنهج المقترح في الإمامة التي نعتقدها نبدأ من القرآن وكأنه لا توجد عندنا رواية ولا حديث الثقلين ولا حديث الغدير ولا حديث المنزلة ولا حديث الطير أبداً كل شيء ما عندنا أصلاً كأنه هذا القرآن وصل لأيدينا واقعاً يمكن أن نصل إليكم أهل البيت أو لا يمكن هم قالوا إذا قرأت القرآن كما أنزل تصل إلينا أو لا تصل إلينا يعني لا تحتاج لأنّ تذهب إلى حديث الغدير لا تحتاج إلى أن تذهب إلى حديث المنزلة هذا القرآن يدلك علينا (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) قال يهدي إلى الإمام يعني الإمامة العامة يهدي إلى الولاية يقول أنت أولاً ضبط الأركان ضبط الأسس ضبط المواصفات ضبط الشروط لا تحتاج إلى أن تخرج هذا وذاك من هذا ولذا أنا استعمل هذا المنهج لآية التطهير أنا آية التطهير لا اثبت أن أهل البيت يراد بهم علي وفاطمة والحسن والحسين من خلال الرواية لا لا أقبل هذا المنهج أنا أذهب إلى آية التطهير لأرى ما دلالة آية التطهير هل تدل على العصمة أو لا تدل على الصمة بعض النظر من هم أهل البيت هذا بيان المصداق أتركه ما هو مدلول أية التطهير أجبني على هذا السؤال فإن قلت أن آية التطهير دالة على عصمة هؤلاء الذين ورد فيهم أهل البيت الجواب تدخل النساء أو لا تدخل لأنّه لا يوجد أحد من علماء المسلمين أن نساء النبي معصومات بل أكابرهن اعترفت على أنها أخطأت في خروجها على علي كانت عاصية وهذا بإقرار الألباني يقول نعم ثبت لنا أنها تابت وإلا لو لم تتب لكانت من أهل النار هذا الألباني يقول فإذا كانت آية التطهير دالة على العصمة فإذاً عائشة داخلة أو غير داخلة خلصت القضية لا تحتاج رواية أمّا نحن من أين جئنا من الأكل من القفا هكذا فماذا حصل كلما قرأنا الرواية قالوا ضعيفة السند قالوا ما بيها دلالة قالوا لا تدل على الحاصل إلى آخره الإشكالية في المنهج وإلا هم الإشكالات التي ذكرتها مجموعة من الإشكالات يقولون الآية قالت أن النبي(صلى الله عليه وآله) أدخل هؤلاء تحت الكساء وقال اللهم إن هؤلاء أهل بيتي إثبات شيء لا ينفي شنو المشكلة نحن أيضاً نقول هؤلاء من أهل البيت ولهذا صار علمائنا بصدد إثبات حصرها قالوا الروايات ما بيها حصر ثم جاءوا قالوا حتى لو فيها إنما لأنّ البعض استدل الأستاذ محمد تقي الحكيم بالأصول العامة استدل بـ(إنما) قالوا هذه إنما تدل على الحصر إذا لم يدل دليل إدخال النساء وفي روايات صحيحة وصريحة عندهم أن عائشة أهلي فأدخلوها قالوا هذا الحصر ليس حقيقياً وإنما الحصر إضافي وليس حقيقي وهكذا دخلنا نصل إلى شيء أو لا لا نصل إلى شيء أمّا تعال من الأعلى قول الآية ما هو مضمونها فإن دلت على العصمة بعد لا يدخل لا العباس ولا أبناء العباس ولا أبناء كذا أبداً يحتاج إلى دليل يعين من هم وقد عين النبي نفس هذا المنهج أنا أريد أن أطبقه على الإمامة عندنا عند أهل البيت ولكن كأنه لا توجد عندي رواية أذهب إلى القرآن مباشرةً هذا منهج وهذا مثال أضرب لك أنا أعتقد أن أهم آية في القرآن تكلمت عن ذلك هي آية الخلافة في سورة البقرة بعض النظر من هم الخلفاء نحن نتكلم عن المبدأ عن شروط الخليفة من هو الخليفة أمّا ما هو عددهم ما هي أسماؤهم هذا بحث مو قرآني هذا بحث روائي الآية تقول بسم الله الرحمن الرحيم في سورة البقرة الآية ثلاثين (إني جاعل في الأرض خليفة) واتفقت كلمة علماء التفسير أن جاعل اسم الفاعل يقع موقع الفعل المضارع الدال على الاستمرار لماذا لم يقل يجعل نكاتها في محله طبعاً وردت آية أخرى في سورة ص الآية 26 (يا داوود إنا جعلناك خليفة في الأرض) أمّا هنا موجودة (إني جاعل في الأرض خليفة) هناك الخليفة متقدم على الأرض وهنا الأرض متقدم على الخليفة الله المتكلم لماذا قال هناك في الأرض وأخر وهنا قال في الأرض وقدم اذكر مختصر قالوا هناك يريد أن يقول خلافته في الأرض هنا يريد أن يقول الخليفة الأرضي ولكن دائرة خلافته أوسع من الأرض هنا الآية ما تعرضت لدائرة الخلافة فقط في الأرض لو تشمل غير الأرض هذه الآية ساكتة أمّا هناك تريد أن تقول يا داوود نعطيك صلاحية دائرة عملك أين في الملوك لا ليس لديك صلاحية أمّا هنا (إني جاعل في الأرض خليفة) فهذا الخليفة هو أرضي أمّا دائرة خلافته وهذه هي النكتة في التقديم في الأرض والتأخير في الأرض إذاً هذا البحث الأوّل البحث الثاني ما هو المراد من الخلافة هذا الفرق بين الخلافة القرآنية والخلافة الكلامية أنت عندما تسمع في كتب الكلام خلافة أين يذهب ذهنك خلافة رسول الله وخلافة رسول الله في ماذا مو في العلم يعني الذين تنازعوا مع علي في الخلافة تنازعوا في العلم أو في السياسة وفي إدارة الأمة إذاً بطبيعة الحال أنت تسمع خلافة في علم الكلام في الثقافة السنية والشيعية ذهنك وين يروح إلى القيادة والإمامة السياسية إذاً الأصل الأوّل أن الإمام خليفة الله في الأرض هذا المقام أين حتى لا يقاس به أي حتى خلافة رسول الله وين أنت تصير خليفة الله وين تصير خليفة رسول الله أيهما أعظم إذاً الآن الملائكة اعترضوا هذه لا يوجد فيها استفهام الملائكة ماذا اعترضوا على رب العالمين قالوا (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك نقدس لك) اعتراض من أشد أنواع الاعتراضات الله متكلم والمعترض هو إبليس مفروض يعتني أو لا يعتني لكن اعتنى به وجعله قرآناً يتلى إلى يوم القيامة يعني أيها البشر تعلموا مني إذا أحد اعترض عليكم مباشرةً لا تقولوا له كافر ضال مضل أعدموه اقبلوا الرأي الآخر وتكلموا معه بمنطق (إني أعلم مالا تعلمون) عجيب هذا المنطق القرآني ولذا أنت عندما تقرأ القرآن الكريم الله سبحانه وتعالى مو أنّه ينقل اعتراض البشر والشياطين ينقل اعتراض نملة على نبي من أنبياء الله (قالت يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده) هذا كلام النملة في نبي الله مرسلة ما هو منشأ الكرامة والخلافة يعني بأي شيء استحق هذا الموجود الأرضي الخلافة بأي شيء لابد أن نعرف الحيثية التعريفية بماذا لأنّ طوله طويل لأنّ أبوه مرجع لأنّه أمواله كثيرة لأنّه من عائلة عريقة فصيلة بأي حيثية استحق مقام الخلافة قال (وعلم آدم) هذا هو ملاك الخلاف إرث ولا عنوان ولا أموال ولا إعلان ولا عمامة كبيرة ولا سيد ابن رسول الله صار له 70 سنة بالحوزة العلمية هذا صريح القرآن بعد هذا نقل بالمعنى أو خبر واحد لا آية قطعية الصدور صدرت من فم الخاتم (صلى الله عليه وآله) نزل به الروح الأمين على قلبك هذا هو النازل عليه (وعلم آدم) الملاك ما هو العلم الآن أنت على هذا الأساس بعد ما هو ملاك خلافة الله في أرضه أنا مدينة العلم وعلي بابها على القاعدة فمن أراد المدينة فاليأتيها من بابها فأتوا البيوت من أبوابها إذاً الملاك العلم علم ماذا هذا أي علم الذي استحق به هذا الموجود الأرضي أن يكون خليفة الله أنا أقول لكم بشكل واضح وهو أن الخليفة لكي تقول هذا خليفة يستخلفه في ماذا إذا كان تاجر كبير تقول يستخلفه في ماله إذا كان أي خصوصية عنده الاستخلاف يحدده ماذا يعني مورد الخلاف من يحدده خصوصيات المستخلف هي التي تعين المستخلف الاستخلاف تعالوا معنا إلى خصوصيات المستخلف ما هي خصوصيات المستخلف كمالات ما هي كمالات الحق عنده سبحانه وتعالى كمالاته بالمال لو كمالاته بالعلم كمالاته بالقدرة صفاته الكمالية إذاً عندما نقول خليفته يعني استخلفه في ماذا رحمة الله على كل المفسرين سنة وشيعة في هذا المورد هذا السيد الطبطبائي رحمة الله تعالى عليه في المجلد الأوّل صفحة 115 ذيل الآية قال والخلافة قيام شيء مقام آخر ولا تتم عنوان الخلافة مو الوكالة عنوان الخلافة والخلافة لا تتم إلا بكون الخليفة حاكياً للمستخلف في جميع شؤونه الوجودية وآثاره وأحكامه وتدابيره ولكن بقدره مو بقدر المستخلِف وهو الله بل بقدر المستخلَف لماذا لأنّه (أنزل من السماء ماءاً فسالت أودية بقدرها) هذا ليس واجب الوجود هذا ممكن الوجود هذا فقير ذاك غني هذا متناهي ذاك غير متناهي إذاً لا تتوقع منه أن يكون رب العالمين هذا القياس من الشكل الأوّل قال والله سبحانه في وجوده مسماً بالأسماء الحسنى إذاً الخليفة لابد فيه كل صفات الأسماء الحسنى وإلا يكون خليفة أو لا يكون فاليذهبوا إلى القرآن ليجمعوا الأسماء التي تسما الله بها وأعطاها لنبيه (ورحمتي وسعت كل شيء) رسوله ما هو (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) مظهر الرحمة ذاك لماذا لأنّ هذا خليفته (الله رؤوف رحيم) رسوله ما هو (بالمؤمنين رؤوف رحيم) بعد (الله غني) صفة الغنى أيضاً أعطاها رسوله وهذا من الأعاجيب سورة التوبة الآية 74 قال (وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله) الآية وحدت الضمير جعلت رسوله كأنه هو فقالت من فضله يعني رسوله صاعد نعم هو فقير إلى الله ولكن يعني كل ما سوى الله هو واسطة الغنى ولهذا أنا اصطلحت عليها بالخلافة الأسمائية يعني الله سبحانه وتعالى كل أسماءه لمن أعطاها لمن يخلفه إلى الآن نحن لا نتدخل لا نؤمن من هم الخلافاء ذلك بحث آخر ولكن جملة أقول لك أدخل إلى أصول الكافي يقول نحن خلفاء الله في أرضه نحن خلفاء الله هذه الأئمة بدأُ يبينوا مصداق الآية مو إثبات المطلب لا الحقيقة ثابتة قرآنياً البحث أين ثم يكون في علمك إذا أنت عرفت الإمامة في هذا الطريق بعد يقدر أبو بكر وعمر يغصبها لو ما يقدر نعم السياسة يقدر يغصبها ولكن العلم يقدر يغصبه لو ما يقدر لا ما يقدر لأنّه بيني وبين الله هل يستطيع أن يدعي أنّه عالم لا والله حتى حكم التيمم قال لابن عباس لا تقول لأحد أنا لا أعرف حكم التيمم هذه في كتبهم موجودة انظر إلى كتبهم هم لا يستطيعون أنّه خليفة رسول الله في علمه ما يستطيع فضلاً أن يكون خليفة الله في علمه وحقك أسهل ما يكون الطريق لإثبات من هم الخلفاء هم علي وأهل بيته ولذا ورد في أهم كتبهم وأقضاكم علي ولهذا هم التفتوا إلى هذه الحقائق ولهذا حاولوا أن يضعفوا هذه الروايات أقضاكم علي حاولوا أن يضعفوا رواية أنا مدينة العلم وعلي بابها لأنهم عرفوا إذا ثبت فإذاً الخلافة لمن تكون، تكون لعلي (إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله أمّا الهداية من يهدي الله يهدي والله يضل تعال إلى القرآن من أوله إلى آخره الآية لمن معطاة لرسول الله واقعاً ماذا أقرأ لكم من القرآن هذا البحث كله قرآني ماذا يقولون السنة لم يختلفوا معنا إذا عندهم مشكلة معنا عندهم مشكلة في المصداق وإلا في المبدأ ما عندهم مشكلة النظرية عندي وعندهم سواء هذا الآلوسي المجلد الثاني في ذيل الآية من سورة البقرة صفحة 96 قال ويفهم من كلام القوم الآلوسي عندما يقول القوم مراده الصوفية والعرفاء والفلاسفة والمتكلمين لأنّه الحق والإنصاف هو من أعلام الجامعين يعني فيلسوف هو متكلم هو هو فقيه هو مفسر هو صوفي هو سلفي من أهم أعمدة السلفية صاحب روح المعاني يقول ويفهم من كلام القوم أن المراد من الآية بيان الحكمة من الخلافة على أدق وجه وأكمله فكأنه قال جل شأنه أريد الظهور بأسمائي وصفاتي أريد أن أخلق خلقاً يكون قد تجلى وظهر فيه جميع أسمائي وصفاتي طبعاً بحسبه لا بحسبي أنا لأنّه أنا غير متناهي وهذا المظهر يمكن أن يكون غير متناهي أو لا يمكن لا يمكن فكأنه جل شأنه أوريد الظهور بأسمائي وصفاتي ولم يكمل ذلك بخلقكم أيها الملائكة (فإني أعلم ما لا تعلمون) لقصور استعدادكم ونقصان قابليتكم فلا تصلحون بظهور الأسماء والصفات فيكم إلهي لماذا تريد أن تظهر بمظهر تتجلى فيه وتظهر فيه جميع أسمائك وصفاتك قال لأنّه أريد أن أهيئ الطريق لخلقي لكي يعرفوني لأنّه ما هو طريقهم لمعرفتي لابد أن يتعرفوا علي من خلال الآيات من خلال المخلوقات سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم أليس كذلك فإذا كانت الآية ناقصة فتري الله تاماً لو ناقصاً تريه ناقصاً لأنّ هذا هو الطريق كنت كنزاً مخفياً فأحببت أن أعرف إذا فرضنا أنّه حديث فلا تتم بكم معرفتي ولا يظهر عليكم كنزي فلابد من إظهار من تم استعداده وكملت قابليته ليكون هو المظهر لي ومرآةً لأسمائي وصفاتي سؤال الآن تعال إلى زيارة الجامعة تحتاج إلى سند قال فمن عرفكم عجيب ما هو وجه الملازمة لأنهم هؤلاء هم مظاهر الأسماء الإلهية مو طريق آخر ومن جهلكم ومن جهلكم فقد جهل الله طريق آخر ماكو هذا هو الصراط المستقيم قال (إهدنا الصراط المستقيم) ماذا ورد في بعض الروايات عندنا في ذيلها قال (أنا الصراط المستقيم) يعني إذا أنت جئت إلي أين أدلك أدلك على الصراط لأنّه أنا الصراط مو أدلك على الصراط من أقول أنا الصراط يعني مصداق الصراط ولذا تجد نفس هذه والحمد لله رب العالمين.

    • تاريخ النشر : 2013/08/26
    • مرات التنزيل : 1901

  • جديد المرئيات