نصوص ومقالات مختارة

  • مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي (376)

  • أعوذ بالله السميع العليم من شر شيطان الرجيم

    بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين

    والصلاة والسلام على الطيبين الطاهرين

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    من المعلوم والواضح عند الجميع بأنه المنهج الرجالي والمنهج السندي يقوم على أساس الأصول الرجالية القديمة الأربعة المعروفة وهو فهرستي ورجالي الشيخ الطوسي واختياره معرفة الرجال للشيخ الطوسي وفهرست النجاشي أما ابن الغضائري لعله نوفق في مكان آخر نشير إليه الأصول الأربعة المعروفة والتي هي معتمد علم الجبر والتعديلي عند مدرسة أهل البيت إنما هي هذه الأصول الأربعة فيما يتعلق بالأصلين الأول والثاني تكلمنا عنهما بالأمس وهو ما يتعلق بفهرست ورجال الشيخ الطوسي وجدنا بأنه على ما فيه من الكلام لا ينفع منفعة كبير لأن الذين وثقهم وضعفهم لا يتجاوز عددهم المئات هذا البحث إنما أريد أو وقفت عنده ولو لمحاضرتين أو ثلاث ليتضح لكم أن الإنسان الفقهيه أو العالم الديني إذا صار منهجه منهج تصحيح السند وتضعيفه للقبول والعدم ما هي المصائب والمشاكل التي تواجهه هذا المنهج الذي الآن يسير عليه سيدنا الأستاذ السيد الخوئي قدس الله نفسه وبعض تلامذته وسار عليه قبله أيضاً وهو المنهج الذي حاول أن يسير عليه جملة من أعلام السنة المعاصرين من قبيل العلامة الالباني من قبيل شعيب الارنغوط من قبيل عواد بشار معروف وجملة من أعلام الرجاليين المعاصرين عند السنة والسلفية والوهابية هذا المنهج قوامه بهذه الكتب الكتاب الأول والثاني اتضح تعالوا معنا إلى الكتاب الثالث ولعله يعد أقدم الكتب الرجالية وأهمها على الإطلاق وهو ما يصطلح أو ما يعرف في أوساطنا باختيار معرفة الرجال ما هو هذا الكتاب ومن هو مؤلفه وما هو قيمته وهل يمكن الاعتماد عليه أو لا طبعاً بنحو الإجمال أتكلم وإلا لو أردنا أن نقف تفصيلاً يأخذ وقتاً أكثر من محاضرات لا محاضرة واحدة النقطة الأولى ولعلها تعد من أخطر النقاط ومن أهم النقاط ومن أكثر النقاط استفهاماً أن الكشي الذي هو صاحب هذا الكتاب المعروف بمعرفة الرجال الذي الشيخ الطوسي اختصره وصار اختيار معرفة الرجال أن الكَشي الذي هو على ما يقال من مناطق سمرقند أن الكشي لا توجد له أي ترجمة في كتبنا حتى نعرفه من هو الكشي أصلاً رجل نعم في كلامات علماءنا وثق توثيقاً أعلائياً ولكن متى ولد متى توفي ما هو مذهبه هل هو سني ثم صار شيعياً هل هو شيعي بالأصالة إذا كان شيعي فهو شيعي اثنا عشري شيعي زيدي هو شيعي اسماعيلي شيعي سطحي هو شيعي ما شاء الله ليسوا قليلين طوائف الشيعية ليست قليلة لا يعرف عنه أي شيء فقط كل ما فيه أنه عندما جاء الأعلام قالوا ثقة عين جليل ونحو ذلك ما على أي أساس هذا غير معلوم، يكفي أن تعرفوا أن السيد الخوئي قدس الله نفسه في معجم رجال الحديث الجزء السابع عشر صفحة 63 و64 وترجمته لا تتجاوز نصف صفحة لأنه لا يوجد عنه شيء حتى نتكلم عنه من هو ماذا ولد متى أخر المطالب رقم الترجمة 11432 يقول أقول يظهر من رواية جعفر بن محمد بن قولوويه عن الكشي كما ذكره النجاشي أن الكشي في طبقة الكليني وأضرابه كان يعيش في هذه الفترة أكثر من هذا لا توجد عندنا معلومات عن هذا الرجل هذا فيما يتعلق بهذا الرجل وهو الكشي النقطة الثانية التي لابد أن يلتفت إليها أنه لم تصل نسخة الكتاب الذي هو معرفة الرجال أو معرفة الرجال للكشي لم تصل حتى إلى النجاشي الذي هو في ذلك والطوسي لم تصل إلينا إلا وهي مليئة بالأغلاط يعني لا يمكن أن يقال بأنه الموجود عندنا مليء لا حتى الشيخ عندما وصل أو النجاشي أيضاً كذلك ولذا النجاشي المتوفى 450 من الهجرة في ترجمته في صفحة 1018 يقول الكشي ابو عمر كان ثقة عينا الآن على أي أساس لعله باعتبار أنهم معاصرين أو كذا عندهم أخبار لا أعلم المهم لا توجد مصادر لها كان ثقة عينا النقطة الثانية روى عن الضعفاء كثيراً إذاً النقطة الأخرى في شخصية الكشي مع جهلنا التام به أنه كان يروي عن الضعفاء طبعاً يكون في علمك هذه كل جملة من هذه الجمل العلماء الرجاليين يريدون يستندون إلى هذا الكتاب وقفوا عندها وجهوا أولوا دافعوا صعدوا نزلوا لأنه يعلمون إذا يريدون يقبلون ظواهر هذه الكلمات بعد يمكن الاستناد إلى هذه الأصول أو لا يمكن لا يمكن لأنه إذا كان طريقته الإكثار من الرواية من الضعفاء كيف يمكن الاستناد إليها على أي الأحوال، وصحب العياشي وأخذ عنه وتخرج عليه وفي داره التي كانت مرتع للشيعة وأهل العلم له كتاب الرجال الذي هو هذا كتاب معرفة الرجال له كتاب الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثير إذا الذي واقع بيد النجاشي والشيخ الطوسي كان معافى وسليم أو كان مليء بالأخطاء؟ صريحاً النجاشي يقول كان كثير الأغلاط هذه النقطة الثانية، النقطة الثالثة ما هي هذه الأغلاط التي اضطر أن النجاشي يقول أن الكتاب كثير العلم ولكن كثير الأغلاط أيضاً العلماء هنا في كلمات يميناً يساراً أنه ما هي هذه الأغلاط؟ هل هي أخطاء نحوية هل هي أغطاء إملائية هل هي أغطاء رجالية هل هي أغلاط سندية ما هي؟ تعددت كلماتهم ولكن أنا أشير إلى واحدة منها، منها ما أشار إليه منتها المقال في أحوال الرجال للرجالية المعروف أبي علي الحائري المازندراني المتوفى 1216 من الهجرة الجزء السادس مؤسسة آهل البيت لإحياء التراث في صفحة 144 ما هي تلك الأغلاط يقول ذكر جملة من مشايخنا أن كتاب رجاله المذكور وهو معرفة الرجال كان جامعاً لرواة العامة والخاصة إذاً كان كتاب ماذا؟ ليس مختص برواة ومصنفي علماء الشيعة أو الرواة الشيعة وإنما جامعاً بينهما خالطاً بعضهم ببعض فعمد إليه شيخ الطائفة من وجد أن هذا الكتاب خليط من أهل السنة والشيعة قال فلخصه وأسقط منه الفضلات يعني أخرج منه أهل السنة وأبقى إلا القليل أبقى الشيعة سماه باختيار الرجال والموجود في هذه الأزمان وزمان العلامة وما قاربه إنما هو اختيار الشيخ لا الكشي الأصل كتاب الأصل موجود أو غير موجود؟ غير موجود هذه النقطة الثالثة التي نشير إليها النقطة الرابعة وهو ما ذكره العلامة التستري في كتابه قاموس الرجال، العلامة التستري في المجلد الأول صفحة 58 هذه عبارته يقول وأما رجال الكشي فلم تصل نسخته صحيحة إلى أحد حتى شيخ والنجاشي نسخة مصححة مطمئنه الصدور من النجاشي من الكشي لم تصل حتى على الشيخ والنجاشي بدليل أن النجاشي قال بأنه له كتاب رجال فيه علم كثير ولكنه أيضاً كثير الأخطاء إذاً نسخة مصححة من الكشي أو من رجال الكشي وصل إلى الشيخ أو لم يصل؟ لم يصل إلى الشيخ، حتى قال النجاشي فيه له كتاب الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثيرة هذا الكتاب مع أغلاطه الكثير وقع بيد الشيخ، الشيخ قدس الله نفسه حاول أن يتمم كتابه الرجال والفهرست بما ذكره الكشي مختارات منه فبدأ بإلقاء 456 من الهجرة بدأ يملي على الطلاب ما اختاره من كتاب معرفة الرجال هذا المعنى نقله سيد علي ابن طاووس في كتابه فرج المهموم في صفحة 131، وهناك نقل ما اختاره من هذا الكتاب، السؤال أن الشيخ قدس الله نفسه عندما أراد أن يختار من هذا الكتاب ما يختار ويسقط ما يسقط ما هي الضوابط التي اختارها أبداً الشيخ الطوسي لم يقل لنا على أي أسس وعلى أي قواعد وعلى أي ضوابط وعلى أي ميزان أبقى ما أبقى وأسقط ما أسقط، لعله قدس الله نفسه هو في ذهنه عندما كان يأخذ ويسقط لأن أصل الكتاب بيده فهناك قرائن يعلم أما لأنه نحن أصل الكتاب ليس بيدنا فلو وقع بيدنا الآن أصل الكتاب نقول شيخنا لماذا لم تنقل هذه المعلومة هذه المعلومة لو كانت موجودة تغير كل المضمون، إذاً أنت الآن تعتمد على اجتهاد الشيخ الطوسي في ما اختاره وفيما أسقطه الآن ما الذي اختباره ما الذي أسقطه على أي اختار على أي أساس اسقط أيضاً هذا مجهول لان الشيخ في مقدمة كتابه اختيار معرفة الرجال بين لنا الضوابط أو لم يبين هذه أيضاً نقطة أخرى علامة استفهام ضعوها على الكتاب، النقطة الأخرى أن الشيخ أنه عندما جئنا إلى كتاب اختيار الشيخ هو نفس كتاب اختيار الشيخ، الشيخ أيضاً عندما اختار أيضاً وقعت أخطاء عند الشيخ في اختياره من هذا الكتاب، تعالوا معنا إلى قاموس الرجال الجزء الأول الصفحة 62 يقول ثم إنه حدث في الاختيار من الكشي أيضاً تحريفات غير ما كان في أصله، هذا الذي بأيدينا وهو المعروف باختيار معرفة الرجال هذا اللي الآن هو نفسه الذي درسه الشيخ الطوسي لو أن العلماء الذي بعده جاءوا تلاعبوا باختيار الشيخ الطوسي أيضاً أضافوا قدموا وأخروا أي منهما؟ الآن نحن عندنا أصل لا نعرف أصله، ثم الطوسي اختاره ولا نعرف على أي أساس اختار ثم الآن اختياره أيضاً وصل إلينا افترضوا كما وصل كتاب الكافي أم لا؟ تعالوا معنا إلى المحدث النوري في خاتمة مستدرك الوسائل المجلد الثالث بحسب طبعة مؤسسة آل البيت يقول واعلم أنه قد ظهر لنا من بعض القرائن أنه قد وقع في اختيار الشيخ أيضاً تصرف من بعض العلماء والنساخ فهذه النسخة الموجودة بأيدينا من اختيار معرفة الرجال هي نفس النسخة التي كتبها الشيخ أو وقع فيها تصرف أيضاً وقع فيها تصرف من العلماء والنساخ باسقاط بعض ما فيه بعض ما كان في اختيار الشيخ أيضاً بعض العلماء وجده غير مناسب فماذا فعل أزاد وأنقص وأن الدائرة في هذه الأعصار يعني هذا الكتاب الموجود بيدنا اختيار معرفة الرجال غير حاوٍ لتمام ما في الاختيار ليس جامعاً لكل ما في اختيار الشيخ الطوسي ثم يقول المحدث النوري ولم أر من تنبه لذلك ولا وحشة من هذه الدعوى لا يقول لنا قائل إذاً أسقطت اعتبار الكتاب يقول لا عندي قرائن تثبت أن من بعده  جاءوا ولذا كتبت رسائل من علماء الرجال لإثبات أن هذه النسخة الموجودة في زماننا هي نسخة الشيخ الطوسي لماذا؟ لوجود هذه التصرفات ويذكر مجموعة من القرائن في هذا المجال هذه أيضاً النقطة الأخرى النقطة التي بعدها إذاً سؤال عدد الرجال الذي أشار إليهم، طبعاً هذا الكتاب من أوله إلى آخره لم يتكلم إلا في 520 شخص ومجموع الروايات التي ذكرت فيه حدود 1115 أو 1150 فقرة أو رواية، هذه الروايات المنقولة هنا في كتاب وهو اختيار معرفة الرجال 1150 رواية هذه يمكن قبولها أو لا يمكن تعالوا معنا إلى معرفة الحديث للشيخ محمد باقر البهبودي في صفحة 103 يقول وأما أبو عمر محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي يقول فقد أخذ في تأليف رجاله بسيرة الأقدمين يذكر مدح الرجال وقدحهم مسنداً مثل ما نراه في تأريخ بغداد وتاريخ اصبهان وتاريخ جرجان إلا أن كتابه وكان يعرف بكتاب معرفة أخبار الرجال مفقود وإن ما بقي مختارات من مسانيده أملاها شيخنا أبو جعفر الطوسي في المشهد الغروي على أصحابه ليكون تكملة لكتابه الفهرست والرجال ليعرف بها جماعة أخرى من الضعفاء والغلات إلا قدس سره عندما اختار لنا هذه الروايات وهي 1150 رواية إلا أن الشيخ الطوسي ذكر الأسانيد المعلقة على ما وجدها من دون إصلاحها فصعب على الناظرين تميز صحيحها من سقيمها ونحن عندما حققنا من مجموع 1150 نصاً الوارد في هذا الكتاب فلم يصح منها سنداً إلا 300 رواية، يعني حدود 25% فلم يصح لنا من 1150 نصاً إلا أقل قليل منها لا يبلغ رقمها إلى 300 وسيمر عليك بعض هذه المسانيد في فصل الضعفاء إذاً بغض النظر عن كل تلك الإشكالات وعلامات الاستفهام هذا الموجود بأيدينا أيضاً لا يصح منه إلا ربع الروايات الواردة فيه، من هنا نجد أن صاحب قاموس الرجال في صفحة 61 من الجزء الأول يقول وبعدما قلناه من وقوع التحريفات في أصل الكشي بتلك المرتبة لا يمكن الاعتماد على ما فيه إذا لم تقم قرينة على صحة ما فيه إذاً لا يكفي بمجرد أنه جاء في اختبار معرفة الرجال أن نقبل لابد من جمع القرائن هذا خلاصة ما يمكن أن يقال في هذا الأصل الثالث، الأصل الرابع وهو من الأصول المهمة الأساسية أيضاً وهو ما يعرف برجال النجاشي أو ما يعرف هو كتاب فهرست النجاشي هذا الكتاب النجاشي متولد في عام 372 من الهجرة ومتوفى في عام 450 من الهجرة في الفوائد الرجالية للسيد بحر العلوم قدس الله نفسه في الجزء الثاني تفصيل مفصل عنه يبدأ من عن حياة النجاشي من صفحة 23 أحمد بن علي بن أحمد بن العباس بن محمد بن عبد الله ابن إبراهيم ابن محمد ابن عبد الله ابن النجاشي الذي ولي الأهواز وكان من قبل الإمام الصادق فجده يرجع كان مرتبط بالإمام الصادق، في صفحة 35 يقول أحمد بن علي النجاشي أحد المشايخ الثقات والعدول الأثبات من أعظم أركان الجرح والتعديل وأعلم علماء هذا السبيل أجمع علماؤنا على الاعتماد عليه وأطبقوا على الاستناد في أحوال الرجال إليه وقد صرح بتعظيمه وتوثيقه فلان وفلان فيبدأ ببيان من هو العلامة والنجاشي هذه النقطة الأولى النقطة الثانية أنه في كتاب رجال النجاشي أو ما يعرف برجال النجاشي فهو فهرست النجاشي توجد ترجمة لـ 1269 شخصاً ولكنه المفيد في هذا الكتاب هو أن عدد من وثقهم يبلغ أكثر من النصف 640 شخصاً وعدد من ضعفهم حدود 100 شخص يعني تقريباً 60 إلى 60% من الذين ذكرهم وثقهم وضعفهم ومن هنا يعد هذا الكتاب من أهم واتقن الكتب الرجالية عند الشيعة الإمامية لماذا من أهم واتقن؟ العلامة بحر العلوم يشير إلى مجموعة من النقاط التي تبين أهمية هذا الكتاب الأخوة إن شاء الله يرجعونها في الجزء الثاني صفحة 64 وعلى أساس هذه النقاط التي سنشير إليها الآن هذه الجملة المشهورة على السنة والفضلاء والعلماء إذا تعارض النجاشي مع الشيخ فيقدم النجاشي على هذا أساس هذه النقاط، الآن تعارض عندما الآن الشيخ ضعف ابن عبيد والنجاشي وثقه فهنا عند التعارض التقديم لمن هل يتعارضان ويتساقطان أو يتقدم توثيق النجاشي على تضعيف الشيخ، هناك يقول وبتقديمه يعني تقديم ما قاله النجاشي وبتقديمه صرح جماعة من الأصحاب نظراً إلى كتابه الذي لا نضير له في هذا الباب، الآن بينا لماذا لا نضير له في هذا الباب ملاحظات الواردة على فهرست رجال الطوسي اتضح العلامات الاستفهام الموجودة على كتاب اختيار معرفة الرجال، إذاً انحصر الطريق بكتاب رجال النجاشي والظاهر أنه الصواب العلامة بحر العلوم يقول: ولذلك أسباب نذكرها وإن أدى إلى الإطناب أولاً ثانياً ثالثاً رابعاً خامساً مثلاً رابعاً إن أكثر الرواة عن الأئمة كانوا من أهل الكوفة ونواحيها القريبة والنجاشي كان كوفي من وجوه أهل الكوفة من بيت معروف مرجوع إليهم وظاهر الحال أنه أخبر بأحوال أهله وبلده ومنشأه باعتبار أنه مكان يعيش في الكوفة، ما اتفق للنجاشي من صحبة الشيخ ابن الغضائري يقول كان مصاحباً للغضائري وكل مؤلفات الغضائري كانت بيد النجاشي التي لم يصل منها أي شيء للشيخ الطوسي وثالثاً مثلاً استمداد هذا العلم من علم الأنساب والآثار وهو خبير بعلم الأنساب والآثار فمجموعة قرائن يشير إليها، ولكن تبقى نقطة واحدة هذه النقطة أنا أشير إليها وتحقيقها يأتي وهو ما أشار إليه الشيخ العلامة آصف محسني في كتابه بحوث في علم الرجال، والحمد لله رب العالمين

    • تاريخ النشر : 2013/10/01
    • مرات التنزيل : 1364

  • جديد المرئيات