نرفع اسمى آيات العزاء والمواساة لمقام الرسول الأعظم(ص) و عترته الأطهار(ع) وإلى مقام صاحب العصر والزمان(عج) بمناسبة ذكرى استشهاد غصن من أغصان شجرة النبوة الباسقة والدوحة العلوية اليانعة ومحطّ علم الرسول وباب من أبواب الوحي والإيمان ومعدن من معادن علم الله، تاسع أئمة المسلمين بعد رسول الله(ص) وأحد أعلام الهداية الربّانية في دنيا الإسلام وشمس من شموس المعرفة في دنيا البشرية التي لا زالت تشع نوراً وبهاءً في هذا الوجود، باب المراد وجواد الأئمة الإمام محمد بن علي التقي الجواد(ع).