1- أشارت الآيات الكثيرة إلى أن منتهى مصير الإنسان إما الجنة أو النار، أما إيجاد خلق آخر جديد وعالم تكليف من البشر فلا مانع منه، ولا دليل يمنع ذلك؛ لأنه بيد الله تعالى، فإذا كان خلق البشر فعل حسن وإفاضة، فلا يتوقف الفيض الإلهي من الصدور الا ان تقتضي الحكمة غيره.
2- أوصيك بما أوصى به المعصومون(عليهم السلام) بتقوى الله تعالى وطاعته والتمسك بولاية الأئمة الهداة على نحو الاعتقاد والعمل وتكون نموذجا يدخل السرور عليهم وتهيء نفسك بالانتظار الايجابي لظهور إمامنا أرواحنا فداه.