امرأة كانت لمده 10 سنوات تغتسل من الحيض بدون مراعاة الترتيب، وبعد ذلك علمت وجوب الترتيب في الغسل، فما حكم غُسلها خلال هذه الفترة، علماً أنها كانت جاهلة بالحكم، وتلك الفترة الصدّامية المليئة بالتكتم والابتعاد عن الدين وشريعة رب العالمين، وأنتم على اطلاع بذلك؟
لا يشترط الترتيب المعروف لصحة الغسل, نعم لا يصح تقديم البدن على الرأس، وفي جميع الأحوال إذا تبين لها بطلان غسلها بعد فترة من الزمن فلا يجب عليها إعادة صلاتها ولا صومها.