إذا كان واثقاً من عدم النزول ومطمئناً لذلك فالصيام باطل،والأجدر به ـ احتياطاً ووجوباً ـ أن يواصل صيامه بأمل أن يقبله الله وعليه القضاء دون الكفارة، بخلاف ما إذا احتمل النزول ولم يكن واثقاً من عدم النزول، بطل صومه ووجب القضاء والكفارة.هذا بالإضافة إلى الإثم الحاصل من مشاهدة الفلم الاباحي.