ما حكم من كان يحمل تصوراً إلحادياً عن الله تعالى كأن يعتقد بأن الله تعالى كبير بسبب اعتقاده بفكرة أن الله موجود في كل مكان، فهل يترتب أثر الارتداد على هذا الاعتقاد؟ وهل يترتب أثر الارتداد على من يحمل بعض الوساوس في العقيدة كالشك بالله تعالى من دون الاعتقاد بها؟
لا يثبت الارتداد في فرض السؤال، لكن عليه أن يصحح هذه الأفكار الخاطئة من خلال سؤال أهل الخبرة والاختصاص.