1- إذا كانت المرجعية للقران الكريم، فلمن المرجعية عند الاختلاف في التفسير؟ وهل يجوز الرجوع للحديث فيصير دوراً؟
2- هل إن اسماء الأئمة عليهم السلام لم تذكر في القران لئلا يقع التحريف؟ إذا ما فائدة آيات حفظ القران؟
1- إن القرآن مرجع يعرض عليه الحديث لأجل اعتباره وقبوله ويرجع للحديث لأجل توضيح ما أجمل القرآن فلا دور .
2- آيات حفظ القرآن من التحريف أخبرت ان الله تعالى يتكفل بحفظه، لا أن الآيات المذكورة تحفظه، أما آلية حفظه أمور كثيرة لعل منها عدم التصريح بأسماء الأئمة عليهم السلام.