يجب القصر في قطع المسافة الشرعية، وهي 44 كيلو متراً تقريباً امتدادية أو ملفقة ذهاباً وإياباً . أي 22 كيلو متراً ذهاباً ومثلها إياباً أو أزيد . ولا حكم لكثير السفر في وجوب التمام والصيام ، فإذا كان يسافر كثيراً لغير عمله كما لو سافر للتنزّه أو الزيارة بقي على ...
إذا عُد جرماً عرفاً أوطبقة حائلة تمنع وصول البشرة إلى التراب ، فلا يجوز السجود عليها ، ومعرفة ذلك تكون بإزالة الطبقة الخارجية منها، فإن زالت على شكل طبقة دهنية فلا يجوز، وإلا جاز السجود عليها. ...
يجب الجهر بالقراءة في صلاة الصبح والركعتين الأوليين من المغرب والعشاء . ومن ترك ذلك عمداً بطلت صلاته ، ومع الجهل لا شيء عليه . ...
يجب على المصلي أن يضع مقداراً من الجبهة على الأرض بحيث يصدق معه السجود عرفاً، ويصح السجود على ما اقتطع من الأرض والذي تبنى به البيوت عادة من الجص والآجر والاسمنت، وما يؤخذ من الاسمنت أيضا كالكاشي والموزائيك وإن أحرقت. ...
من ترك ركناً أو ما لا تصح الصلاة بدونه، فصلاته باطلة، وقد ذكرنا في الفتاوى الفقهية الجزء الأول صفحة 433 حالات لا تصح الصلاة بتركها على أي حال، من قبيل ترك تكبيرة الإحرام،أو الصلاة بدون وضوء أو غسل. وهناك حالات لا تبطل الصلاة معها ويجب تداركها ، وحالات لا تبطل الصلاة ...
التكتف في الصلاة مع اعتقاد الجزئية مبطل للصلاة، ويجب على الاحوط تركه حتى مع عدم اعتقاد الجزئية. ...
إن وجد المصلي ما يصح السجود عليه وجب السجود عليه و الاستمرار بالصلاة، ولا يجوز قطعها، وإن لم يجد ما يصح السجود عليه ، وكان الوقت واسعاً، ولو بادراك ركعة واحدة داخل الوقت، وجب قطع الصلاة واستئنافها بما يصح السجود عليه، وإن لم يكن لديه من الوقت الكافي لذلك، أمكنه ...
يجوز للمكلّف أن يأتي بالنافلة حتى لو كان في ذمته صلاة واجبة فائتة . ...
السجود على التربة الحسينية على مشرفها أفضل التحية والسلام مستحب مؤكد ، وقد حثت الروايات الشريفة عليه ، فعن الصدوق قال : ( قال الصادق ( عليه السلام ): السجود على طين قبر الحسين ( عليه السلام ) ينور إلى الأرضين السبعة ، ومن كانت معه سبحة من طين قبر ...
لا إشكال في أداء الصلاة أثناء الدوام الرسمي إذا لم يؤدِّ إلى ضرر بالعمل أو المراجعين. ...
يجب عليك أن تستغفر الله عمّا فعلت وتتوب إليه توبةً نصوحةً، وأن لا تعود لمثله أبداً. ويجب عليك قضاء كل الواجبات الفائتة ممّا يجب قضاؤه ، فإن علمت عددها وكيفيتها فهو، وإلا، فيجب عليك القضاء بقصد ما في الذّمة إلى أن يحصل لك الاطمئنان بفراغ الذمة.ولو دار الامر بين الأقل ...
قال النبي الأكرم ( صلى الله عليه واله وسلم ) : (( صلّوا كما رأيتموني أصلي ))، وهي العمدة في الاستدلال على وجوب أداء الصلاة بالعربية فضلاً عن وجود روايات كثيرة توجب إتيان أجزاء الصلاة منفردة بالعربية، كالتشهد ، وأذكار الركوع ، والسجود . ...
لا إشكال في وجوب أداء الصلاة في وقتها ، ويحرم تأخيرها إلى خارج وقتها عن عمد ، ويمكن لك أداء الصلاة حسب الإمكان مع الضرورة والحرج الشديدين ، يعني يمكن لك أن تصلي صلاة مختصرة من دون المقدمات والمستحبات ، ويمكن لك أيضا أداءها في مكان منزوي وبعيد عن أعين ...
أنت بحكم الشاك بالطهارة مع التيقّن من الحدث ، فعليك حينئذ قطع الصلاة ثم الوضوء . ...
أقضِ ما فات كما فات، فما كان جهراً يكون قضاؤه جهراً، وما كان اخفاتاً يكون قضاؤه اخفاتاً. ...
الواجب في القراءة هو أن يعتمد المصلي في معرفة النصّ القرآني على ما هو مكتوب في المصحف الشريف، أو على قراءةٍ مشهورةٍ متلقّاةٍ من صدر الإسلام وعصر الأئمّة عليهم السلام ويدخل في ذلك القراءات السبع المشهورة، فإذا كانت قراءته موافقة لإحدى القراءات السبعة فلا إشكال في صلاته، وإن كانت بخلاف ...
نعم، يجوز ما لم يكن تأخير ما في ذمتك تهاوناً فيحرم. ...
لا إشكال في الصلاة في هذه الأرض ما دمتم في شك. نعم، لو حصل عندكم علم، أو قامت بيّنة على غصبية الأرض فلا تصح الصلاة فيها. أما السنين الماضية فالصلاة صحيحة ما دمتم لا تعلمون بغصبية الأرض ولا قيمة للشك. ومنه يظهر حكم ما لو تبيّن فيما بعد أن الأرض ...