العملية في حدّ ذاتها لا إشكال فيها. نعم، ينبغي الاحتياط في المحرّمات الجانبية، من قبيل النظر واللمس وما شابه ذلك، وبوقوعها - أي العملية- يلحق الولد بأبيه، أما أمه فهي التي ولدته، لا صاحبة البويضة. نعم، ينبغي أن يراعي الولد الذي تحقّق من هذا العملية حقوق الأمومة لصاحبة البويضة احتياطاً، ...
يحرم الإسقاط مطلقاً حتى في الأيام الأولى من الحمل، ولا يجوز إلا في الحالات الخاصة التي تحمل ضرراً معتداً به على الأم أو الولد، وتشخيص ذلك عائد إلى أهل الاختصاص الحاذقين. هذا فيما إذا لم تلج الروح في البدن. أما إذا ولجت الروح – أي أن عمر الجنين صار أربعة ...